أبو عبد الرحمن السلمي عن الحكم بن عمير بلفظ:"من صدق الله نجا ومن عرفه اتقى، ومن أحبه استحى، ومن رضي بقسمته استغنى، ومن حذره أمن، ومن أطاعه فاز، ومن توكل عليه اكتفى".
١٩٣٩ - و (من صلى خلف عالم تقي كمن صلى خلف نبي).
وقع بهذا اللفظ في (الهداية) للحنيفية.
قال السخاوي: لم أقف عليه.
قلت: لكن بسند ضعيف عن مرثد بن أبي مرثد الغنوي: "إن سركم أن تقبل صلاتكم، فليؤمكم علماؤكم، فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم".
١٩٤٠ - و (من صلى الصبح في جماعة، فهو في ذمة الله، فانظر يا ابن آدم لا بطلبنك الله بشيء من ذمته).
(م) عن جندب بن سفيان به، قاله السخاوي، قلت:(ط) عن أبي بكرة: من صلى الصبح في جماعة، فهو في ذمة الله، فمن أخفر ذمة الله، كبه الله