للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

في النار لوجهه.

١٩٤١ - ز (من صلى الصبح فهو في ذمة الله).

(ما) بسند صحيح عن سمرة بن جندب.

وفي لفظ: "من صلى الفجر، فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله بشيء من ذمته".

ولم يذكر في جماعة، وكذلك عند (أ) واللفظ له (د، ت) عن جندب بن عبد الله: "من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإن من يطلبه من ذمته بشيء يذكره ثم يكبه على وجهه في نار جهنم".

(ت) عن أبي هريرة: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يتبعنكم الله بشيء من ذمته".

(ط) عن ابن عمر: "من صلى الغداة، كان في ذمة الله حتى يمسي".

وله عن والد أبي مالك الأشجعي: "من صلى الفجر فهو في ذمة الله، وحسابه على الله".

(ما) عن أبي بكر الصديق: "من صلى الصبح، فهو في ذمة الله، فلا تخفروا الله في عهده، فمن قتله، طلبه الله حتى يكبه في النار على وجهه".

ولابن عساكر عن جابر: من صلى الصبح، فهو مؤمن، وهو في جوار الله، فلا تخفروا الله في جواره".

وأخرجه (أ، ما) عن أبي بكر الصديق بدون قوله: "فهو مؤمن".

١٩٤٢ - ز (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه بها عشرًا).

(م، د، ت، ن) عن أبي هريرة به.

وأخرجه (هـ) وهو عند (ط) عن ابن عمر. وعن ابن عمرو، وعن أبي موسى وعن أبي طلحة وزاد: "فليكثر عبد من ذلك أو ليقل".

وأخرجه أيضا بنحوه عن عامر بن ربيعة وعند (أ) عن ابن عمر: "من

<<  <  ج: ص:  >  >>