للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قبيلة أيسر من موت عالم وهو نجم طمس".

(ل) عن ابن عمر: "ما قبض الله عالما إلا كان ثغرة في الإسلام لا تسد".

(حا) عن ابن عباس موقوفًا في قوله تعالى ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا﴾ (١) قال: موت علمائها، وفقهائها.

(هـ) عن أبي جعفر أنه قال: موت عالم أحب إلى إبليس من موت سبعين عابدًا.

١٣٤ - ز (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم بنتفع به، أو ولد صالح يدعو له).

(خ) في (الأدب المفرد)، (د، ت، ن) عن أبي هريرة.

١٣٥ - ز (إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر).

(أ، ت، هـ) عن أنس.

وعند (ت) (٢) عن أبي هريرة: "إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا" قيل: وما رياض الجنة؟ قال: المساجد "قيل": وما الرتع؟ قال: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر".

ورواه … (٣) عن ابن عباس "إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا" قيل: وما رياض الجنة؟ قال: "مجالس العلم".

١٣٦ - ط (إذا نزل القضاء عمى البصر).

(حا) عن ابن عباس، ووقفه.

(ي، هـ) أن نافع بن الأزرق سأل ابن عباس فقال: سليمان مع ما خوله الله تعالى من الملك وأعطاه، كيف عني بالهدهد مع صغره؟ فقال له ابن عباس:


(١) سورة الأنبياء: ٤٤.
(٢) من (ب).
(٣) طمس بالأصلين، وأظنها: "طـ".

<<  <  ج: ص:  >  >>