للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢١٦٣ - طو (الناس مجزئون بأعمالهم إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر).

ابن جرير عن ابن عباس موقوفًا عليه.

٢١٦٤ - و (الناس معادن كمعادن الذهب والفضة).

(عس) عن أبي هريرة به.

وأخرجه الطيالسي وابن منيع وابن أبي أسامة (هـ، ل) بلفظ: "الناس معادن في الخير والشر خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا".

وأصله عند (خ): "بلفظ الناس معادن فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا".

(أ، هـ، ل) عن ابن عباس: "الناس معادن والعرق دساس وأدب السوء كمعرف السوء".

٢١٦٥ - و (الناس مؤتمنون على أنسابهم).

تقدم قريبًا أنه من قول مالك أو غيره وليس في المرفوع.

٢١٦٦ - طو (الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا).

ابن عساكر عن علي موقوفًا وأخرجه (عم) عن سفيان الثوري من كلامه.

٢١٦٧ - ز (الناس ولد آدم وآدم من تراب).

ابن سعد عن أبي هريرة به.

وعند (د، ت) وحسنه، واللفظ له عنه: "لينتهين أقوام مفتخرون بآبائهم الذين ماتوا، إنما هم فحم جهنم، أو ليكونن أهون على الله من الجعل الذي يُدَهْدهُ الخراء" بائعة إن الله أذهب عنكم عيبة الجاهلية، وفخرها بالآباء إنما هو مؤمن تقي، وفاجر شقي، الناس بنو آدم، وآدم خلق من تراب".

(أ، هـ) عن عقبة بن عامر: "إن أنسابكم هذه ليست بنساب على أحد وإنما أنتم ولد آدم كطف الصاع لم تملوه، ليس لأحد على أحد فضل إلا بدين أو

<<  <  ج: ص:  >  >>