ذكره التجاني في (تحفة العروس) عن علي بن أبي طالب قال: سمعت رسول الله ﷺ وذكر النظر إلى النساء فقال: "النظرة الأولى لك" يعني نظرة الفجأة "والثانية عليك لا لك".
وهو عند (أ) بلفظ: "يا علي إن لك كنزًا في الجنة وإنك ذو قرينها فلا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الأخرى".
(د، ت) وصححه عن بريدة: "يا على لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة".
(م، د، ت) عن جرير قال: سألت رسول الله ﷺ عن نظرة الفجأة؟ فقال:"اصرف بصرك".
٢١٩٣ - ز (النظرة سهم مسموم من سهام إبليس من تركها من مخافة الله أعطاه الله إيمانًا يجد حلاوته في قلبه).
(حا) وصححه وأخرجه العراقي وضعفه المنذري عن حذيفة.
وأخرجه (ط) عن ابن مسعود قال قال رسول الله ﷺ يعني عن ربه ﷿: النظرة سهم مسموم من سهام إبليس من تركها من مخافتي أبدلته إيمانًا يجد حلاوته في قلبه".
ومن شواهده ما عند (هـ) وغيره قال المنذري: ورواتهم لا أعلم فيهم مجروحًا عن ابن مسعود: "الإثم حراز القلوب وما من نظرة إلا وللشيطان فيها مطمع".
٢١٩٤ - و (نظرة في وجه العالم أحب إلى الله من عبادة ستين سنة قيامًا وصيامًا).
هو في نسخة سمعان بن المهدي عن أنس ولا يصح.
٢١٩٥ - و (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ).