في لفظ عند (ع، ي، عق، حب، ط، هـ) والحكيم الترمذي: "أترعون عن ذكر الفاجر؛ اذكروه بما فيه؛ يحذره الناس".
وطرقه كلها ضعيفة.
وأخرج (خط) في رواة مالك عن أبي هريرة: "أترعون عن ذكر الفاجر أن تذكروه فاذكروه؛ يعرفه الناس".
١٤٧ - ز (أذهب الباس، رب الناس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا).
(أ، د، ما) عن ابن مسعود.
(أ، ما) عن عائشة قالت: كان رسول الله ﷺ إذا أتى المريض فدعا له قال: "اذهب البأس" إلى آخره.
(ق) وغيرهما عنها: أن النبي ﷺ كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس، أذهب البأس، اشف، وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا".
وفي رواية: كان يرقي: "امسح الباس، رب الناس، بيدك الشفاء، لا كاشف له إلا أنت".
(ما) عن رافع بن خديج أن النبي ﷺ دخل على ابن نعمان فقال: "اكشف البأس رب الناس".
(د، ن) عن ثابت بن قيس بن شماس أن النبي ﷺ.
(أ، خ، د، ت، ن) عن أنس أنه قال لثابت. - يعني: البناني -: ألا أرقيك برقية رسول الله ﷺ؟. قال: بلى. قال:"اللهم رب الناس، مذهب البأس، اشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت، شفاء لا يغادر سقمًا".
(نيا) عن علي قال: "كان النبي ﷺ إذا دخل على مريض عوذه" بنحو هذا.
وله عن محمد بن حاطب قال: تناولت شيئًا من قدر، فاغترفته بظهر كفي