للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وقد وجدت هذا المعنى فيما أخرجه (نيا) في المرض والكفارات عن معاذ بن عبد الله بن خبيب، عن أبيه، عن رسول الله أنه قال لأصحابه: "أتحبون أن لا تمرضوا؟، قالوا: والله يا رسول الله، إنا لنحب العافية. فقال رسول الله : "وما ضر أحدكم إلا بذكر الله".

ورايته مضبوطًا في بعض النسخ بضم التحتية أوله، وكسر الكاف مشددة من التذكير.

١٧٨ - ز (أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك).

في وداع المسافر.

(د، ن، ت) صححه عن ابن عمر.

١٧٩ - طو (الإسلام يعلو، ولا يُعلى).

علقه (خ) وأسنده (ط، هـ) عن عمر، (قط، حا) والضياء في (المختارة) عن عائذ بن عمر المزني، وأسلم بن سهل في (تاريخ واسط) عن معاذ.

١٨٠ - ز (الإسلام: أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، ونصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلًا).

(م، د، ت، ن) عن عمر، وروي عن غيره.

١٨١ - ر (الإسلام يجب ما كان قبله).

ابن سعد في (طبقاته) عن الزبير وعن جبير بن مطعم.

١٨٢ - ز (أسلمت على ما أسلفت من خير).

(م) عن حكيم بن حزام أنه قال لرسول الله : أرأيت أمورًا كنت أتحنث بها في الجاهلية، هل فيها من شيء؟ فقال رسول الله : وذكره.

وفي رواية: أرأيت أمورًا كنت أتحنث لها في الجاهلية: من صدقة، أو عتاق، أو صلة رحم، أفيها أجر؟

<<  <  ج: ص:  >  >>