نسبه في (النهاية) لابن عباس بلفظ: سئل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال:"أحمزها" وهو بالمهملة والزاي، أي: أقواها وأشدها.
٢٣٢ - ز (أفضل العبادة أخفها).
بالياء التحتية (ل) عن عثمان بن عفان، وروي عن جابر:"أفضل العيادة أجرًا سرعة القيام من عند المريض".
وروى ابن المظفر في (فضائل العباس) عن طاوس قال: "أفضل العيادة ما خف منها".
والدينوري عن أبي هلال قال: عاد قوم بكر بن عبد الله المزني؛ فأطالوا الجلوس، فقال لهم بكر: إن المريض ليعاد، والصحيح يزار.
٢٣٣ - طو (أفطر الحاجم والمحجوم).
(خ، ت، هـ) عن الحسن، عن غير واحد من الصحابة.
قال علي بن المديني: رواه يونس، عن الحسن، عن أبي هريرة. ورواه قتادة، عن الحسن، عن ثوبان. ورواه عطاء بن السائب، عن الحسن، عن معقل بن يسار. ورواه مطر، عن الحسن، عن علي. قال (هـ): ورواه أشعث، عن الحسن، عن أسامة.