١ - طبع في دار الكتب العلمية في ستة مجلدات بتحقيق محمد بسيوني زغلول، وعدد أحاديثه (٩٠٥٦) حديثًا؛
٢ - وطُبع في دار إحياء التراث العربي بتحقيق فواز أحمد زمرلي، ومحمد المعتصم بالله البغدادي.
٣ - وطُبع في دار الفكر، ببيروت، عام ١٤١٨ هـ -١٩٩٧ م، في مجلدين، وفي هامشه "تسديد القوس" لابن حجر؛ وذلك باعتناء مكتب البحوث والدراسات في دار الفكر.
٤ - وحققته دار الريان للتراث، بالقاهرة، الطبعة الأولى ١٤٠٨ هـ ١٩٨٧ م.
[ح - آراء أهل العلم في الكتاب]
ومع جلالة المؤلف وحسن قصده في صرف العوام عن الأحاديث المنكرة والموضوعة إلا أن الكتاب لا يسلم من ورود المناكير والموضوعات فيه، وهو دليل على نقصان البشر وأن الكمال لله وحده.
قال ابن الصلاح في بيان ذلك: "إن صاحب كتاب الفردوس جمع