(١) سبق برقم (١٦). (٢) كذا ذكره الذهبي فِي شيوخ الميداني انظر: تاريخ الإسلام ١٠/ ٣٣٣. (٣) لم أقف عليه. (٤) أَبُو الحسن الكوفي ثم المصري قال الدارقطني فِي سؤالات السهمي ص/ ١٠١ (٥٢): "آية من آيات الله، ذلك الكتاب هو وضعه، أعني العلويات" انظر: الكشف الحثيث ص/ ٢٤٧ وَقال ابن عديّ فِي الكامل لابن عديّ ٦/ ٣٥١: "حمله شدة ميله إِلَى التشيع أن أخرج لنا نسخته قريبًا من ألف حَدِيث عن موسى بن إسماعيل ... إِلَى أن ينتهي إِلَى علي والنّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كتاب يخرجه إلينا بخط طري على كاغد جديد فيها مقاطيع وعامتها مسندة مناكير كلها أو عامتها فذكرنا روايته هذه الأحاديث عن موسى هذا لأبي عبد الله الحسين بن علي .. ابن الحسن بن علي بن أبي طالب وكان شيخًا من أهل البيت بمصر وهو أخ الناصر وكان أكبر منه فقال لنا: كان موسى هذا جاري بالمدينة أربعين سنة ما ذكر قط أن عنده شيئًا من الرواية لا عن أبِيهِ ولا عن غيره".