(٢) أَبُو علي النِعالي البغدادي (ت ٤٣١ هـ)، اتهمه الخطيب بأنه سمَّع لنفسه ما لم يسمعه. انظر: تاريخ بغداد ٨/ ٢٥٥. (٣) أحمد بن محمد بن رميح، أَبُو سَعِيد النّخعي الفسوي ثم المروزي (ت ٣٥٧ هـ) قال أَبُو زرعة الكَشِّي، وأبو نعيم: ضعيف، قال الخطيب: "والأمر عندنا بخلاف ذلك؛ فإن ابن رميح كان ثقة ثبتا لم يختلف شيوخنا الذين لقوه فِي ذلك" انظر: تاريخ بغداد للخطيب ٦/ ١٣٦، وتاريخ الإسلام للذهبي ٨/ ١١١. (٤) هو البغدادي، مجهول الحال، ترجمه الخطيب ولم يذكر فيها شيئًا. انظر: تاريخ بغداد ٤/ ٢٣٧، واللسان ٧/ ٣٥٠. (٥) لم أقف عليه ولا على شيخه. (٦) أَبُوأحمد البخاري الأزرق المُلقَّب "غنجار" صدوق ربما أخطأ، وربما دلس، مكثر من التحديث عن المتروكين كما فِي التقريب (٥٣٣١). (٧) هوأَبُو سَعِيد التميمي، قال البخاري: تركه يحيى -يعني القطان-، وعبد الرحمن، وابن المبارك، ووكيع. وَقال أَبُو حاتم: متر وك الحديث كذاب انظر: التاريخ الكبير ٢/ ٢٩٢، والجرح والتعديل ٣/ ١١ والمجروحين =