(٢) عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد. قال أبو حاتم وغيره: أحاديثه منكرة ولم أكتب عنه ولم يكن محله عندي الصدق. وقال ابن الجنيد: لا يساوي شيئا. وقال ابن عدي: يحدث بأحاديث لا يتابعه أحد عليها. (الجرح والتعديل ٥/ ١٠٤ الكامل ٤/ ٢٠١) (٣) عبد العزيز بن أبي رَوَّاد. مات سنة تسع وخمسين ومائة. وثقه يحيى القطان وابن معين وأبو حاتم وغيرهم. وزاد القطان: ليس ينبغي أن يترك حديثه لرأي أخطأ فيه. وقال أحمد: كان رجلا صالحا وكان مرجئا وليس هو في التثبت مثل غيره. وقال النسائي: ليس به بأس. وقال ابن عدي: وفي بعض أحاديثه ما لا يتابع عليه. وقال الحافظ: صدوق عابد ربما وهم ورمي بالإرجاء. (تهذيب التهذيب ٦/ ٣٠٢ التقريب برقم ٤٠٩٦) (٤) في (ي) و (م): "علمتم". (٥) ضعيفٌ جدًّا فيه عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد؛ عزاه العراقي في =