للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

هذا، فلعل ذلك وقع في نسخة الحافظ التي هي بخطه، أو بعض النسخ التي قُرِئت عليه، وألحق بها فوائد جديدة". وقد تقدم ذلك في المبحث الأول من الفصل الخامس. والله تعالى أعلم.

نسأل الله التوفيق والسداد، فهو الموفق والهادي إلى سواء السبيل.

وصلي الله على رسولنا محمد وعلي آله وأصحابه وأزواجه وذرّيّاته، وسلَّم تسليما كثيرًا.

والحمد لله ربّ العالمين.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>