وعلي بن عاصم هو ابن صهيب الواسطي التيمي مولاهم. قال الحافظ في التقريب (٤٧٥٨): صدوق يخطئ ويصر ورمي بالتشيع. (٢) إبراهيم بن عبد الله بن إسحاق بن جعفر بن إسحاق أبو إسحاق الأصبهاني، ويعرف بالقصار. لم يذكر فيه الذهبي جرحًا ولا تعديلًا، مات سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة. (أخبار أصبهان ١/ ٢٤٢، "تاريخ بغداد ٦/ ١٢٧، تاريخ الإِسلام/ ٢٦: ٥٣٦). (٣) لم يتبين لي من هو. (٤) عبد السلام بن صالح بن سليمان أبو الصلت القرشي مولاهم الهروي. قال ابن معين: ثقة صدوق إلا أنَّه يتشيع. وقال مرة: ليس ممن يكذب. وضرب أبو زرعة على حديثه. وقال النسائي: ليس بثقة. وقال ابن عديّ: له أحاديث مناكير في فضل أهل البيت وهو متهم فيها. وقال العقيلي والدارقطني: رافضي خبيث. وقال العقيلي مرة: كذاب. وقال الحاكم والنقاش وأبو نعيم: =