والحديث قال الألباني عنه في تخريج السنة لابن أبي عاصم: "موضوع، آفته السري بن إسماعيل، وهو كذاب، وسفيان بن الليل، وهو مجهول، وأبو هاشم الرفاعي: ليس بالقوي". (١) جعفر بن سليمان النوفلي، شيخ الطبراني، وثقه العراقي في محجة القرب ص/ ٢٣٢، وترجمه الذهبي في تاريخ الإسلام ٦/ ٧٢٧ (٢) عبد العزيز بن أبي ثابت: -واسمه عمران- الزهري: متروك، احترقت كتبه فحدث من حفظه، فاشتد غلطه كما في التقريب (٤١١٤) (٣) ضبب عليه في الأصل؛ لأن الصواب -كما في الأوائل للطبراني ص/ ٦٨ (٤٠) -[بلال بن أبي بردة]. (٤) المذكور في قوله تعالى: {وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ} [ص: ٢٠]. (٥) رواه الطبراني في الأوائل ص/ ٦٨ (٤٠) متصلا مرفوعا. لكن رواه ابن أبي عاصم في الأوائل ص/ ١٣٠ (١٩١)، عن إبراهيم ابن =