(١) نسبه المؤلف في الحديث (٢٢٨): وهو نصر بن علي بن محمد بن عبد العزيز، أبو القاسم الهمذاني الفقيه، توفي في شعبان، سنة ٤٥٠ هـ. قال شيرويه: كان صدوقا فقيها واعظا، قانعا باليسير، مقبولا عند الناس. تاريخ الإسلام للذهبي (٩/ ٧٥٦/ ٣٦٨). (٢) لم أقف على ترجمته، ونُسب في الإسناد التالي: وهو يوسف بن مكي الزنجاني. وترجم أبو نعيم في أخبار أصبهان (٢/ ٢٥٩/ ١٦٣٢) لأبي أحمد محمد بن محمد بن يوسف بن مكي الجرجاني، وقال: يروي عن العراقيين، والخراسانيين، قدم علينا سنة خمسين، ورأيته ببغداد سنة سبع وخمسين، وسمعنا منه أصل كتاب البخاري عن الفربري عنه، فكأنه حفيد هذا، والله أعلم. والزنجاني: بفتح الزاي وسكون النون وفتح الجيم وفي آخرها نون، هذه النسبة إلى زنجان وهي بلدة على حد أذربيجان من بلاد الجبل، منها يتفرق القوافل إلى الري وقزوين وهمذان وأصبهان (الأنساب ٣/ ١٦٨). (٣) هو ابن سليمان بن حيدرة أبو الحسن القرشي الطرابلسي (ت ٣٤٣ هـ)، قال فيه الخطيب: ثقة ثقة وقال الذهبي: الإمام، محدث الشام، أحد الثقات (تذكرة الحفاظ ٣/ ٨٥٨). (٤) أحمد بن الفرج بن سليمان الحمصي الكندي الحجازي المؤذن. (٥) (من التاسعة)، ضعيف (التقريب ص ٤٣٥) ولكن بالنظر إلى كلام الأئمة =