(٢) في (ي) و (م): ذلك. (٣) الحديث لم أجده في كتب أبي نعيم الموجودة بين يدي لم أجده عند غير المؤلف وإليه وحده عزاه صاحب "كنز العمال" (١/ ٧٧٨) وإسناده ضعيف جدًا فيه يعلى بن الأشدق وهو متروك ورماه الذهبي بالكذب وقد روى عن عبد الله بن جراد أحاديث مناكير كما تقدم. (٤) هو أبو القاسم الهمذاني الفقيه الملقب "بنجير". (٥) هو المعروف بابن الجندي (ت ٤٣٥ هـ) ترجم له الخطيب في "تاريخ بغداد" (٤/ ٩٣) وقال: كان صدوقًا. (٦) هو أبو الحسن على بن عمر بن محمد بن الحسن بن شاذان بن إبراهيم يعرف بالسكري وبالصيرفي وبالكيال وبالحربي (ت ٣٨٦ هـ) قال فيه البرقاني: كان لا يساوي شيئًا. وقال الأزهري: صدوق كان سماعه في كتب أخيه لكن بعض أصحاب الحديث قرأ عليه شيئًا منها لم يكن فيه سماعه والحق فيه السماع وجاء آخرون فحكوا الإلحاق وانكروه وأما الشيخ فكان في نفسه ثقة. وقال الأرحبي: كان صحيح السماع ولما أضر قرأ عليه بعض طلبة الحديث =