(٢) عاصم بن رجاء بن حيوة الكندي الفلسطيني: صدوق يهم، من الثامنة. "التقريب"، (١/ ٤٥٦). (٣) أبو عمران الأنصاري الشامي مولى أم الدرداء، اسمه سليمان أو سليم بن عبد اللَّه: صدوق من الرابعة، وحديثه عن النّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- مرسل. "التقريب"، (٢/ ٤٤٢). (٤) أبو سلّام هو ممطور الأسود الحبشي، تقدّم في الحديث (٨)، ثقة يرسل. (٥) عبد الرحمن بن غَنْم الأشعري، تقدّم في الحديث (٢)، مختلف فى صحبته، وذكره العجلي في كبار ثقات التابعين. (٦) الحديث أخرجه ابن شاهِين في "الترغيب"، (ح ٢٧٠)، عن عبد اللَّه بن سليمان، به، مثله. وأخرجه ابن أبي الدنيا في "الرضا"، (١/ ٤٤، ح ٣)، وفي "الصبر"، (١/ ٧، ح ٤٠)، وابن عَساكِر في "تاريخ دمشق"، (٢٥/ ٢٤٧، رقم ٣٠١٠)، في ترجمة عاصم بن رجاء، من طريق بقية، به، مثله. وهذا حديثٌ ضعيفٌ؛ في سنده عاصم بن رجاء، وهو صدوق يهم، كما تقدم في ترجمته؛ وإسماعيل بن عيّاش الحمصي مخلّط في غير أهل بلده، كما مرّ في ترجمته؛ وبَقِيّة بن الوليد، كثير التدليس عن الضعفاء، كما سبق، وقد عنعن؛ =