الراجح قول الدّارَقُطْنِيّ؛ لأنه جرح مفسّر، فيقدم على التوثيق والثناء العامّ. (١) خالد بن مخلد القَطَواني -بفتح القاف والطاء-، أبو الهَيْثَم البَجَلي مولاهم الكوفي: صدوق يتشيع وله أفراد، مات سنة ثلاث عشرة ومائتين، وقيل: بعدها. "التقريب"، (١/ ٢٦٣). (٢) سليمان بن بلال التيمي مولاهم، أبو محمد وأبو أيوب المدني: ثقة، مات سنة سبع وسبعين ومائة. "التقريب"، (١/ ٣٨٣). (٣) عمرو بن أبي عمرو مَيْسَرة، مولى المطلب المدني، أبو عثمان: ثقة ربما وهم، من الخامسة مات بعد الخمسين ومائة. "التقريب"، (١/ ٧٤١). (٤) المطلب بن عبد اللَّه بن المطلب بن حنطب بن الحارث المخزومي، تقدم في الحديث (٥١)، صدوق كثير التدليس والإرسال. (٥) من هنا (عن المطلب بن عبد اللَّه بن حنطب)، إلى آخر حرف الظاء المعجمة، سقط من موضعه في (ي) و (م): أما (ي) فمن قوله: "عن المطلب بن عبد اللَّه بن حنطب"، في [١٣٦/ ي]، في حديث: "طوبى لمن رزقه اللَّه الكفاف ثم صبر عليه". إلى آخر حرف الظاء =