وقد أشار إلى شدة ضعف الحديث العقيلي في "الضعفاء"، (٢/ ١٣٩، ح ٦٣)، وابن حِبّان في "المجروحين"، (١/ ٣٣٢)، وابن عَدِيّ في "الكامل"، (٣/ ٢٨٦)، والبيهقي في "الشعب"، (٥/ ٤٤٣ - ٤٤٤، ح ٧٢١٣ - ٧٢١٤)، وابن الجوزي في "العلل"، (٢/ ٧٧٥، ح ١٢٩٤)، وابن طاهر في "ذخيرة الحفاظ"، (٣/ ١٥٦٩، ح ٣٤٧٦)، والعراقي في "تخريج الإحياء"، (٨/ ١٣٤، ح ٣٦٣٤)، والهَيْثَمي في "مجمع الزوائد"، (٧/ ٥٣٠، ح ١٢١٥١)، والفتني في "تذكرة الموضوعات"، (١/ ١٧٩)، والشوكاني في "الفوائد المجموعة"، (١/ ٢٠٢، ح ٢)؛ وحكم على الحديث بالوضع الذهبي في "الميزان"، (٢/ ٢٢٣، رقم ٣٥١٣)، وأقرّه ابن حجر في "اللسان"، (٣/ ١٠٦، رقم ٣٥٠)، ووافقه الشيخ الألباني في "الضعيفة"، (٣/ ٤٣٠، ح ١٢٧٠)؛ وذلك من أجل سليمان بن مسلم الخشّاب هذا. واللَّه تعالى أعلم. (١) علي بن أحمد بن محمد، أبو القاسم ابن البُسْري، تقدم في الحديث (٣١)، ثقة. (٢) ذكره الخطيب في ترجمة تلميذه أبي القاسم بن البُسْرِي، ضمن شيوخ ابن البُسْري. انظر الحديث (٣٢).