(١) في النسختين (عبد الملك أبو جابر) ولعله محمد بن عبد الملك أبو جابر الأزدي بصري الأصل مكي البلد. قال ابن أبي حاتم: سألت أبى عنه فقال: أدركته، مات قبلنا بيسير وليس بقوي. انظر: الجرح والتعديل ٨/ ٥ (٢) ضعيف من هذا الطريق (حسن لغيره) أخرجه الحاكم كما قال المصنف ولعله في تأريخ نيسابور وهو مفقود والبيهقي في الدعوات الكبير ١/ ١٦٠ وأبو الشيخ في طبقات المحدثين ٢/ ٣٩٢ والخطيب في تأريخه ٦/ ٣٩٢ والرافعي في التدوين ٣/ ١٤٩ كلهم من طرق عن محمد بن عبد الملك أبي جابر عن الحسن بن أبي جعفر عنه به وقد توبع أبو جابر تابعه بشر بن الوضاح (صدوق. تقريب ٧٠٨) عند البيهقي في الشعب ٢/ ٥٥١ وابن بشران في أماليه ١/ ١٠٠ وأبي عبد الله الدقاق في مجلس إملاء في رؤية الله تبارك وتعالى صـ ١٠١ وللحديث طريق آخر أخرجه ابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال ١/ ٢٠٨ وأبو نعيم في الحلية ٣/ ١٠٩ من طريق الحارث بن عبيد (صدوق يخطئ. التقريب ١٠٣٣) عن الحجاج بن فُرَافِصَة (صدوق يهم. التقريب ١١٣٣) عن أنس به. الحديث من طريق المصنف ضعيف لأجل الحسن بن أبي جعفر إلا أنه يتقوى