(٢) المقبرُي، تقدم. (٣) ضعيف لأجل يزيد بن عبد الملك. ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف. وأخرج أبو نعيم في المعرفة ٣/ ٣٧٥ ابن عساكر في التأريخ ٣٢/ ٥٨ والحافظ في الإصابة ١/ ١٧٥ - ١٧٦ من طريق بكير بن معروف عن مقاتل بن حيان عن علقمة بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن جده. وفيه علل: الأولى: بكير بن معروف متكلم فيه قال ابن المبارك: ارم به وقال البخاري: ما أرى به بأسًا. وقال الذهبي: ليس حديثه بالمنكر جدًا. وقال الحافظ: صدوق فيه لين. انظر: التأريخ الكبير ٢/ ١١٧ الميزان ١/ ٣٥١ التقريب (٧٦٨). الثانية: الاختلاف في صحبة أبزى. قال الهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ١٩٩: رواه الطبراني في الكبير وفيه بكير بن معروف قال البخاري: ارم به. ووثقه أحمد في رواية وضعفه في أخرى. وقال ابن عديّ: أرجو أنَّه لا بأس به. أهـ