(٢) الوليد بن محمد المُوقَري. (٣) في النسختين (في صفائها وبردها) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج. (٤) ضعيف جدًّا فيه الوليد ين محمد الموقري. أخرجه الترمذي في السنن (تحفة الأحوذي ٥/ ٥٠٦) وابن أبي الدنيا في الكفارات صـ ٣٤ رقم (٢٢) والعقيلي في الضعفاء ٤/ ١٤٤٢ والطبراني في الأوسط ٥/ ٢٢٦ وابن حبان في المجروحين ٢/ ٤١٩ وابن عدي في الكامل ٨/ ٣٤٩ والبيهقي في الشعب ٧/ ١٦٠ وأبو الشيخ في الأمثال ١/ ٤٩٢ وابن شاهين في الترغيب ٢/ ٣٣٣ رقم (٣٩٧) وابن الجوزي في الموضوعات ٣/ ٤٨١ كلهم من طرق عن الوليد بن محمد به. وله طريق آخر عند ابن حبان في الجروحين ١/ ٤٥٥ من طرق سفيان بن محمد الفزاري عن ابن وهب عن يونس عن الزهري عن أنس بلفظ إذا مرض البعد المؤمن ثم برأ كان من مرضه كالبردة البيضاء. وفيه سفيان هذا قال ابن حبان: يقلب الأخبار ويأتي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات لا يجوز الاحتجاج به. (٥) تقدم.