وأما الراوي عنه أحمد بن إسحاق بن شيبان البغدادي فلم أعرفه. قال الحافظ في التلخيص الحبير ٣/ ٢٥٨: ولا يصح عن إبراهيم إنما سمعه إبراهيم من إبن المؤمل. الشاهد الثاني: عبد الله بن عمرو. أخرجه البيهقي في السنن الصغرى ٢/ ٢٣ وفيه عبد الله بن المؤمل. والخلاصة أن حديث الباب ضعيف لا يصح. وقوله: "ماء زمزم لما شرب له" فيها أيضًا كلام. (١) تقدم. (٢) الحسن بن أبي طالب محمد بن الحسن بن علي البغدادي أبو محمد الخلال. (٣) لعله علي بن محمد بن نصر بن علي اللبان، أبو الحسن الدينوري. (٤) محمد بن إسماعيل بن علي بن النعمان بن راشد أبو بكر البندار المعروف بالبصلاني. قال الدارقطني: ثقة وقال الذهبي: ثقة جليل .. انظر: تأريخ بغداد ٢/ ٤٦ تأريخ الإسلام ٥/ ٣٧٨. (٥) مالك بن الخليل الأزدي أبو غسان البصري صدوق من كبار الحادية عشرة. انظر: التقريب (٦٤٣٤)