(٢) ضعيف جدًّا لأجل محمد بن عمر بن علي وعنعنة ابن جريج وعطاء. لم أقف على من أخرجه سوى المصنف. (٣) لم أميزه. قلت: انظر الحديثين: (٢٢٥، ١٧٤٩). (٤) لم أميزه. (٥) إسماعيل بن توبة بن سليمان بن زيد الثقفي أبو سليمان أو أبو سهل الرازي أصله من الطائف ثم نزل قزوين صدوق من العاشرة. انظر: التقريب (٤٣٠). (٦) حميد بن عطاء الأعرج. قال البخاري: منكر الحديث. وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث واهي الحديث. وقال يحيى بن معين: ليس حديث بشيء. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث. وقال ابن حبان: منكر الحديث جدًا يروى عن عبد الله بن الحارث عن ابن مسعود بنسخة كأنها موضوعة لا يحتج بخبره إذا انفرد. انظر: التأريخ الكبير ٢/ ٣٥٤ الجرح ٣/ ٢٢٦ المجروحين ١/ ٣١٩.