(٢) تقدم. (٣) هو ابن يعقوب، أبو جمَيلة، بفتح الجيم، الطُهوي، بضم الطاء المهملة، الكوفي. مقبول. من الثالثة. (التقريب/ ٥٥٥ ترجمة ٧٠٣٩). (٤) الصواب في رواية ابن عباس أنها من طريق عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٥) الآية: (٥٢) من سورة مريم. (٦) لم أجد رواية هناد بن السري هذه التي ساقها المصنف ولعله وهم فيها وهذا ما يفسر قوله: "أظنه". والله أعلم. ولكن أخرج هناد بن السري متن حديث الباب في كتابه (الزهد/ ١: ١١٨ رقم ١٤٩) من ثلاث أوجه: الأول: موقوفًا على ابن عباس رضي الله عنهما. قال حدثنا وكيع وقبيصة عن سفيان عن عطاء بن السائب عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس في قوله تعالى {وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا} قال: "أدني حتى سمع صريف القلم في الألواح". الثاني: من قول ميسرة: قال حدثنا أبو الأحوص عن عطاء بن السائب عن ميسرة في قوله تعالى لموسى عليه السلام {وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا} قال فذكر مثله.