(١) ابن قيس الأنصاري، أبو مريم النجاري الكوفي (المجروحين/) ٢: ١٤٣ ترجمة ٧٤٩) قال أحمد بن حنبل: "ليس بثقة كان يحدث ببلايا في عثمان رضي الله عنه. وعامة حديثه بواطيل" (الجرح والتعديل/ ٦: ٥٣ ترجمة ٢٨٤) وقال ابن معين: "ليس بشيء" (تاريخ الدوري/ ١: ٢٦٩ رقم ١٧٧٨)، وقال البخاري في (التاريخ الكبير/ ٦: ١٢٢ ترجمة ١٩٠٥): "ليس بالقوي عندهم"، وقال أبو حاتم: متروك الحديث" وقال أبو زرعة: "لين"، (الجرح والتعديل/ ٦: ٥٣ ترجمة ٢٨٤)، ، وقال علي بن المديني: "كان يضع الحديث" (الميزان للذهبي/ ٤: ٣٧٩ ترجمة ٥١٥٢) واتهمه أبو داود وعبد الواحد بن زياد بالكذب (المصدر نفسه)، وقال النسائي في (الضعفاء والمتروكين/ ٢١٠ ترجمة ٣٨٨): "متروك الحديث"، وقال ابن حبان في (المجروحين/ ٢: ١٤٣ ترجمة ٧٤٩): "كان ممن يروي المثالب في عثمان بن عفان وشرب الخمر حتى يسكر ومع ذلك يقلب الأخبار لا يجوز الاحتجاج به تركه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين"، وقال ابن عدي في (الكامل/ ٥: ٣٢٧ ترجمة ١٤٧٩): "ولعبد الغفار بن القاسم أحاديث صالحة وفي حديثه ما لا يتابع عليه وكان غاليا في التشيع وقد روى عنه شعبة حديثين ويكتب حديثه مع ضعفه"، وقال ابن حجر في (اللسان/ ٤: ٤٢ ترجمة ١٢٣): "وقال الآجري سألت أبا داود عنه فقال كان يضع الحديث وقال شعبة لم أر أحفظ منه قال أبو داود وغلط في أمره شعبة وقال الدارقطني متروك وهو شيخ شعبة أثنى عليه شعبة وخفي على شعبة أمره فبقي بعد شعبة فخلط. . . وذكره =