[ونيران، و ... ، وغيرهما مما أعلت في مفرده] وشرط ذلك أن لا يكون سكونها عارضاً لأجل الإدغام، فلذلك امتنع القلب في نحو:"اجلواذ، واعلواط" وهذا هو الموضع الخامس ولم يذكره المصنف مع شهرته.
(والواو لاماً بعد فتحٍ يا انقلب ... كالمعطيان يرضيان، ووجب)
(إبدال واوٍ بعد ضمٍ من ألف ... ويا كموقنٍ بذا لها اعترف)
(ويكسر المضموم في جمعٍ كما ... يقال "هيمٌ" عند جمع "أهيما")
ها القسم الثاني مما تبدل فيه الواو ياءً وإن لم تتقدمها كسرة ويقع ذلك في ستة مواضع:
أحدها: هذا، وذلك إذا وقعت لاماً للكلمة وقبلها فتحة، سواء كان ذلك في اسم كـ"المعيطان" أو في فعل كـ"يرضيان" ومثلهما: أعطيت وزكيت، ويشترط لذلك أن تكون الواو رابعة فأكثر، ولذلك لم تنقلب في