للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣٩٣ - ديار مية إذ مي تساعفنا .................)

ولك أن تنوي المحذوف فتتركه على حاله، كما هو الأرجح في النداء، كقوله:

(٣٩٤ - ..................... وأضحت منك شاسعةً أُماما)

أصله: أمامة.

<<  <  ج: ص:  >  >>