معاذ الله:
معاذ مفعول مطلق والتقدير أعوذ بالله معاذا.
سعديك، حنانيك، دواليك كلها مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الياء لأنه مثنى.
اعرب ما تحته خط:
قال تعالى: سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ [الصافات ١٥٩/ ٣٧].
قالُوا سُبْحانَ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ [القلم ٢٩/ ٦٨].
قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا [البقرة ٣٢/ ٢].
قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ [يوسف ٢٣/ ١٢].
قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ [يوسف ٧٩/ ١٢].
[لدن]
ظرف للزمان أو المكان حسب السياق مبني على السكون في محل نصب وقد يأتي مجرورا ب (من) فيكون مبنيا على السكون في محل جر.
قال تعالى: وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ [النمل ٦/ ٢٧].
ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ [هود ١/ ١١].
وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً [النساء ٧٥/ ٤].
وَقَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً [طه ٠٠/ ٢٠].
وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا [مريم ١٣/ ١٩].
لدى ظرف للزمان أو المكان حسب السياق ويكون مبنيا على السكون في محل نصب.
قال تعالى: وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ [يوسف ٢٥/ ١٢].
وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ [يس ٣٢/ ٣٦].