(٢) سورة النبأ الآيتان: ٣١، ٣٢. (٣) سقط ما بين القوسين [] من الأصل وم. (٤) سورة الشورى الآية: ٥٢، ٥٣. (صِراطِ اللَّهِ) معرفة بإضافته إلى معرفة، وهو بدل من (صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) النكرة. (٥) مثل: لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ (١٥) ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ (١٦). (ناصية) نكرة، وهي بدل من (الناصية) المعرفة. (٦) لم أطلع على من نسب جعل شرط اتفاق اللفظين لجواز إبدال النكرة من المعرفة شرط الكوفيين، وإنما هو شرط البغداديين ولعل ابن لوردي وهم في ذلك. والله أعلم. انظر شرح جمل لزجاجي لابن عصفور ١/ ٢٨٦ والهمع ٢/ ١٢٧ والخزانة ٢/ ٣٦٥. (٧) المرادي ٣/ ٢٥٤. (٨) في ظ (وإن). (٩) البيت من الطويل لحميد بن ثور الهلالي. وفي أساس البلاغة أنه للمتلمس. ورواية الديوان: (ولا يلبث العصران يوما وليلة) بنصب (يوما وليلة) على الظرفية. الشاهد في: (العصران يوم وليلة) بالرفع، فقد أبدل النكرة (يوم وليلة) من (العصران) وهو معرفة بدلا مطابقا، والبدلان ليسا من لفظ المبدل منه كما يشترط البغداديون لجوازه، ولم يوصفا كما ذهب إليه البغداديون والكوفيون. انظر المساعد ٢/ ٤٢٩. وعلى رواية الديوان لا شاهد فيه لما أورده الشارح والكوفيون والبغداديون. -