حسبك الحديث فينام الناس. شرح الكافية الشافية ١٥٥٣ وابن الناظم ٢٦٩ والأشموني ٣/ ٣١٢. والجمهور على وجوب رفعه مع الفاء. (٢) في ظ (يشبه). (٣) سورة الصف الآيتان: ١١، ١٢. انظر معاني القرآن للفراء ٣/ ١٥٤ ومعاني القرآن للزجاج ٥/ ١٦٦ والعكبري ٢/ ٢٦٠ - ٢٦١. وقد بين الشارح الشاهد في الآية الكريمة. (٤) قال الفراء في معاني القرآن ٣/ ٩ بعد الآية: «بالرفع (يعني رفع فأطلع) يردّه على قوله: (أبلغ)، ومن جعله جوابا للعلّي نصبه، وقد قرأ به بعض القراء. قال: وأنشدني بعض العرب: علّ صروف الدهر أو دولاتها ... يدلننا اللمة من لمّاتها فتستريح النفس من زفراتها». يعني فنصب على الجواب بلعلّ بعد الفاء (نستريح). قال ابن مالك: في شرح الكافية الشافية ١٥٥٤ «وبقوله أقول لسماع ذلك». (٥) هو حفص بن سليمان بن المغيرة أبو عمرو، أحد القراء السبعة، أخذ القراءة عن عاصم، تنقل بين بغداد ومكة وأقرأ الناس بهما. عاش بين سنة (٩٠ - ١٨٠ هـ) غاية النهاية ١/ ٢٥٤.