كتاب صحيح كنوز السنة النبوية

باب ما يبغضه الله - ص: 161

٧- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (يا عائشة إن من شر الناس من تركه الناس اتقاء فحشه) صحيح ترمذي.

٨- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (يا عائشة إن شرار الناس الذين يُكرمون اتقاء شرهم) صحيح (أبو داود وأحمد) .

[باب ما يبغضه الله]

١- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الله تعالى يبغض البليغ من الرجال، الذي يتخلل بلسانه تخلل الباقرةِ بلسانها) صحيح (رواه أحمد وأبو داود والترمذي) .

٢- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الله تعالى يبغض السائل الملحف) صحيح (رواه أبو نعيم في الحلية) .

٣- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الله تعالى يبغض الفاحش المتفحش) صحيح (رواه الإمام أحمد) .

٤- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الله يبغض كل جعظرىٍّ جواظٍ، سخاب في الأسواق، جيفة بالليل، حمار بالنهار، عالم بالدنيا، جاهل بالآخرة) صحيح (رواه ابن حبان والبيهقي) .

ومعنى جعظرى: الفظ الغليظ المتكبر.

ومعنى الجواظ: الجموع المنوع.

٥- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الله تعالى يبغض كل عالم بالدنيا، جاهل بالآخرة) صحيح (رواه الحاكم والديلمي) .

٦- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن هذه ضجعة يبغضها الله تعالى) صحيح (رواه أحمد وأبي داود) .

والمعنى الاضطجاع على البطن.

٧- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أبغض الرجال إلى الله الألدُّ الخصِمُ) صحيح بخاري ومسلم وترمذي وأحمد.

٨- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أبغض الناس إلى الله ثلاثة ملحد في الحرم، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ومطلب دم امرئٍ بغير حقٍ، ليُهريق دمهُ) صحيح بخاري.

[باب الوصايا]

١- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أوصيك أن تستحي من الله تعالى كما تستحي من الرجُلِ الصالح في قومِك) صحيح (أحمد والطبراني والبيهقي) .