عن جرهد بفتح الجيم وسكون الراء وفتح الهاء الإسلمي من أهل الصفة (وعن ابن عباس)
• (الفخر) قال في النهاية ادعاء العظم والكبر والشرف (والخيلاء) بالضم والمد الكبر والعجب (في أهل الإبل) وفي نسخة شرح عليها المناوي والوبر بدل الإبل فإنه قال في أهل البيوت المتخذة من الوبر (والسكينة والوقار في أهل الغنم) لأنهم غالباً دون أهل الإبل في التوسع والكثرة (حم) عن أبي سعيد بإسناد صحيح
• (الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف) في لحوق الإثم وفي نسخة الفار من الطاعون كالفار من الزحف (ابن سعد عن عائشة)
• (الفردوس ربوة الجنة) بفتح الراء وضمها (وأعلاها وأوسطها) أي أشرفه وأفضلها (ومنها تفجر أنهار الجنة) الأربعة (طب) عن سمرة بن جندب قال الشيخ حديث صحيح
• (الفريضة) تكون (في المسجد) فيندب فعلها فيه (والتطوع) الذي لا تشرع له جماعة يكون (في البيت) ففعله فيه أفضل لبعده عن الرياء (ع) عن عمر بن الخطاب
• (الفضل) الكامل (في أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك) وإنما يعين على ذلك أن يلاحظ بعمله وجه الله (هناد عن عطاء مرسلاً)
• (الفطر يوم يفطر الناس والأضحى يوم يضحي الناس) تقدم الكلام على معناه (ت) عن عائشة بإسناد صحيح
• (الفطرة) أي زكاة الفطر واجبة (على كل مسلم) عن نفسه وعمن تلزمه نفقته (خط) عن ابن مسعود بإسناد ضعيف
• (الفقر) الذي لا يؤدي إلى الاحتياج إلى الناس (أزين على المؤمن من العذار الحسن على خد الفرس (طب) عن شداد بن أوس (هب) عن سعد بن مسعود بإسناد ضعيف
• (الفقر) الذي لا يؤدي إلى الاحتياج إلى الناس (أزين على المؤمن من العذار الحسن على خد الفرس (طب) عن شداد بن أوس (هب) عن سعد بن مسعود بإسناد ضعيف
• (الفقر أمانة فمن كتمه كان) كتمه (عبادة ومن باح به فقد قلد إخوانه المسلمين) أي قلدهم كلفة التوسعة عليه وفيه ندب كتمان الفقر ما لم يضطر (ابن عساكر عن عمر) بإسناد ضعيف
• (الفقر شين عند الناس وزين عند الله يوم القيامة) لسلامة صاحبه في الدارين (فر) عن أنس وإسناده ضعيف
• (الفقهاء أمناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا ويتبعوا السلطان فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم) قال المناوي فإن ضررهم على الدين والمسلمين أعظم من ضرر الجاهلين (العسكري) في الأمثال (عن عليّ) بإسناد حسن
• (الفقه) أي الفم في الدين (يمان والحكمة) أي العلم المصحوب بالعمل (يمانية) بتخفيف الياء وتشدد (ابن منيع عن بن مسعود)
• (الفلق) بالتحريك (جب) أي بئر (في جهنم مغطى) أي عليه غطاء إذا كشف عنه خرج منه نار تصيح جهنم من شدة ما يخرج منه كذا في حديث (ابن جرير) في تفسيره (عن أبي هريرة) ورواه الديلمي عن ابن عمر وإسناده ضعيف
• (الفلق سجن في جهنم يحبس فيه الجبارون والمتكبرون وأن جهنم تتعوذ بالله منه) أي من شدة عذابه وسببه وأوله كما في الدر المنثور عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قول الله قل أعوذ برب الفلق قال هو سجن في جهنم فذكره (ابن مردويه عن ابن عمرو)