(٢) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٨٧. (٣) جزء من حديث طويل، أخرجه: البخاري ٧/ ٣٤ (٥١٨٩)، ومسلم ٧/ ١٣٩ (٢٤٤٨)، والترمذي في " الشمائل " (٢٥٣) بتحقيقي من حديث عائشة - رضي الله عنها -، وفيها: ((لا سمين فينتقل))، أي: تنقله الناس إلى بيوتهم ليأكلوه، بل يتركوه رغبة عنه لرداءته. انظر: شرح النووي على صحيح مسلم عقب الحديث (٢٤٤٨). (٤) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٨٧. (٥) هو جزء من حديث البراء بن عازب مرفوعاً: ((لا يضحى بالعرجاء بين ضلعها، ولا بالعوراء بين عورها، ولا بالمريضة بين مرضها، ولا بالعجفاء التي لا تنقي)) أخرجه: مالك في " الموطأ " (٢٩٨) برواية الليثي، والطيالسي (٧٤٩)، وعلي بن الجعد (٩٠٠)، وأحمد ٤/ ٢٨٤ و٢٨٩ و٣٠٠ و٣٠١، والدارمي (١٩٥٥)، وأبو داود (٢٨٠٢)، وابن ماجه (٣١٤٤)، والترمذي (١٤٩٧)، والنسائي ٧/ ٢١٤ و٢١٥، وابن الجارود (٩٠٧). قال الترمذي: ((حسن صحيح))، وقال ابن الأثير: ((النَّقْي: مُخُّ العظم، يقال: أنقت الأبل غيرها، أي: صار فيها نقي، ويقال: هذه ناقة منقية، وهذه لا تنقي)). جامع الأصول ٣/ ٣٣٤. (٦) شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٨٨.