١٨ - أوضحَ أسماءَ بعضِ العلماءِ أو الشخصياتِ الذينَ وردَ ذكرهم في الشرحِ من غيرِ إيضاحٍ أو ترجمةٍ لهم، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٣٣٤ و٣٧٠ و٤١٩ و٥٢٣ و٥٦٠ و٥٧٣ و٦١٦ و٦١٧ و٦١٨ و٦١٩ و٢/ ٣٠ و٦٠ و٦٢ و٧١ و١٠١ و١٤٤ و١٦٧ و٣١٢ و٣١٣ و٣١٩ و٣٩٢ و٤٧٢ و٤٨٨.
١٩ - نَقلَ في مواطنَ كثيرةٍ من كتابِهِ استدراكاتٍ لشيخِهِ البرهان الحلبي وقد أوردَ بعضاً منها على شكلِ أبياتٍ شعريةٍ، وانظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٣٧٩ و٣٨٠ و٣٨٦ و٤٠١ و٢/ ٩١ و١٩٧ - ١٩٨.
٢٠ - تكلمَ في كتابِه هذا عن بعضِ الفرقِ الإسلاميةِ، موضحاً سماتها، وبعض معالمها الرئيسةِ، وأبرز رجالاتها، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٥٥١ و٥٥٢ و٥٥٣ و٥٦٢ و٦٥٦ و٦٥٧.
٢١ - وجدت بينَ ثنايا كتابِهِ هذا بعض العباراتِ الفلسفيةِ وخاصةً فيما يخصُّ القولَ في الإيمانياتِ والعقائدِ ومعظمها لا يركنُ إلى دليلٍ نقليٍّ إنما هو العقلُ والظنُّ لا غير، وهذا مما يعابُ عليهِ - رحمهُ اللهُ وغفرَ لهُ -، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٦٤٩ - ٦٥٢.
٢٢ - غالب مادة الكتاب من الحافظ ابن حجر، لكنه بتعبير البقاعي أخذه من شيخه الحافظ ابن حجر في الدرس، وبعضه على سبيل المذاكرة والسؤال.
٢٣ - لم يكن البقاعي يملك بعض الكتب عند تأليفه هذا الكتاب، من ذلك أنه كان يستخدم لاختصار علوم الحديث لابن كثير نقولات بعض أصحابه.
٢٤ - كان البقاعي كثير الاعتماد على شيخه الحافظ ابن حجر في نقولاته في بعض الأشياء من بعض كتبه، وربما قلده أحياناً ببعض الغلط، وكان عليه في بعض أن يرجع إلى المصادر الأصلية.