(٢) التبصرة والتذكرة (٢٤٦). (٣) الحديث مخرج بتوسع في تحقيقنا لشرح التبصرة والتذكرة ١/ ٣٢٣. (٤) سنن أبي داود (٥٣٩) و (٥٤٠). (٥) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٣٢٣، وانظر تعليقنا هناك. (٦) من عبارة: ((فإن كان أراد الصواب))، إلى هنا لم يرد في (ف). (٧) قال ابن حجر في نكته ٢/ ٨٧٤ وبتحقيقي: ٦٢٤: ((لا يختص بهذا المثال، بل كل مقلوب لا يخرج عن كونه معللاً أو شاذاً؛ لأنه يظهر أمره بجمع الطرق واعتبار بعضها ببعض، ومعرفة من يوافق ممن يخالف، فصار المقلوب أخص من المعلل والشاذ. والله أعلم)). (٨) معرفة أنواع علم الحديث: ٢٠٩، وانظر: العلل ومعرفة الرجال (١١٧٢)، والمراسيل لأبي داود: ٩٤، وجامع الترمذي (٥١٧)، والعلل الكبير (١٤٦)، والضعفاء الكبير ١/ ١٩٨.