(٢) في " معجمه الأوسط " (٩٤٤٤). (٣) نَضَره ونَضَّره وأنْضَره، أي نَعمه، ويروى بالتخفيف والتشديد من النَّضارة، وهي في الأصل: حسن الوجه، والبريق، وإنما أراد حَسَّن خُلُقَه وقَدْرَه. النهاية ٥/ ٧١. (٤) قال ابن دقيق العيد: ((ولا خفاء بما في تبليغ العلم من الأجور لاسيما، وبرواية الحديث يدخل الراوي في دعوة النبي - صلى الله عليه وسلم -، حيث قال: ((نضر الله امرءاً سمعَ مقالتي فوعَاها، ثم أدّاها إلى مَنْ لم يسمعها)))). الاقتراح: ٢٦٤. (٥) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٥٠٧. (٦) انظر: الكفاية: ٢٠٦، والبحر المحيط للزركشي ٣/ ٤١٤. (٧) لم يذكر العراقي الأصوليين في شرحه وذكرهم ابن الصلاح والنووي والزركشي والسخاوي.