والله -جل وعلا- يقول:{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ} [(٢١) سورة الحشر] فإلى الله المشتكى، يعني نعاني معاناة شديدة من هذا الأمر، يعني لو أن أحداً يقرأ -وأنا أتحد عن نفسي- أقرأ في المصحف، وفي اليمين صفحة وفي اليسار صفحة، يتحرك الباب أو النافذة لا تدري أنت في أعلى الصفحة اليمنى أو في آخر اليسرى. فالمسألة تحتاج إلى علاج ومعاناة، تحتاج إلى إعادة نظر، والله المستعان.
يقول الله -جل علا-: {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ} [(١٠١) سورة النحل].
الطالب:. . . . . . . . .
يقرأ على الماء، ويقرأ على غيره مما يمكن استعماله، والقراءة على الماء.
الطالب:. . . . . . . . .
هو إذا كان الداء في الجوف، وأريد أن تصل هذه القراءة إلى الجوف، لا مانع أن يقرأ في عسل، أو في زيت أو ما أشبه ذلك.
الطالب:. . . . . . . . .
الشيخ ابن باز -رحمه الله- سئل عن القراءة في الماء، فقال: تجوز، ومأثور عن عائشة، واستدل له بحديث عند البيهقي وغيره، حديث المعيون، حيث نفث له في الماء.
الطالب:. . . . . . . . .
فيه نص، لكن نسيته، الآن ما أستحضره.
الطالب:. . . . . . . . .
ما يمنع أن يكون غيره مثله، الحكم واحد.
الطالب:. . . . . . . . .
حسي ومعنوي.
الطالب:. . . . . . . . .
يعني إذا كان المرض عضوي وإلا نفسي؟ لا لا يؤثر في المرض العضوي ما في إشكال أبداً الطالب:. . . . . . . . .
على كل حال، ويش معنى الاستعداد؟ الاستعداد يعني يستطيع أن يقوي قلبه أكثر؟ لا.