٢ أكفها: أي أمنعها. النهاية (٤/ ١٩٢) . ٣ الركاب للسرج: كالغرز للرحل، والجمع ركب، اللسان (ركب) . ٤ هي: الشجرة التي بايعوا تحتها بيعة الرضوان، ومعناه: ناد أهل بيعة الرضوان يوم الحديبية. النووي بشرح مسلم (١٢/ ١١٥) . ٥ رجلاً صيتاً: أي شديد الصوت عاليه. النهاية (٣/ ٦٤) وذكر النووي عن الحازمي في المؤتلف أن العباس رضي الله عنه كان يقف على سلع فينادي غلمانه في آخر الليل وهم في الغابة فيسمعهم، قال: وبين سلع والغابة ثمانية أميال، النووي على مسلم (١٢/ ١١٥) . ٦ قوله: ثم قصرت الدعوة على بني الحارث بن الخزرج، هو: الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس، ومن ولده: جشم وحارثة، فولد جشم عبد الأشهل وزعوراء، جمهرة أنساب العرب لابن حزم (٣٣٨) .