(٢) صحيح: أخرجه مسلم (٥٦٨٧) (٣) حسن لغيره: أخرجه أبوداود (٣٨٨٩) من طريق شريك عن العباس بن ذريح عن الشعبي عن أنس .. وشريك بن عبد الله القاضى من رجال مسلم ساء حفظه منذ ولى القضاء. والحديث له شواهد. (٤) متفق عليه: أخرجه البخاري (٥٤٠٧) ومسلم (٢١٩٧) والحاكم فى المستدرك (٧٤٨٦) والبيهقي فى السنن الكبرى (٩/ ٣٤٨) من طرق عن محمد بن حرب حدثنا محمد بن الوليد الزبيدي أخبرنا الزهري عن عروة بن الزبير عن زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة .. وقال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. اهـ أقول وقد أخرجاه من نفس الطريق كما عرفت وهذا من أوهام الحاكم على سعة علمه رحمه الله. وأخرجه الحاكم (٨٢٧٦) وصححه على شرطهما أيضا من طريق ابن شهاب قال أخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها ثم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في بيت أم سلمة .. وأخرجه ابن أبى شيبة فى المصنف عن عروة بن الزبير رحمه الله أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ بَيْتَ أُمِّ سَلَمَةَ فَإِذَا صَبِيٌّ فِي الْبَيْتِ يَشْتَكِي ... وإسناده حسن إلى عروة لكنه مرسل فعروة لم يشهد القصة.