وعنه: أبو القاسم الطبراني في «المعجمين» بقرية عجَّس.
قال الأزدي: ضعيف، روى عن رواد بن الجراح حديثًا بسند الصحيح.
وقال الذهبي بعد إيراده للحديث: هذا كذب. وقال في «تاريخه»: ذاكر بن شيبة العسقلاني، روى عنه الطبراني: لا أعرفه. وقال ابن عراق: أتي بحديث كذب بسند الصحيح، فاتهم. وقال الهيثمي: ضعفه الأزدي.
- الأنساب (٤/ ١٦٠)، اللباب (٢/ ٣٢٥)، تكملة الإكمال (٢/ ٦٢٨)، تاريخ الإسلام (٢٠/ ٣٤٧)، الميزان (٢/ ٣٢)، معجم البلدان (٤/ ٩٨)، المجمع (٨/ ١٨١)، اللسان (٤/ ٩٨)، تبصير المنتبه (٣/ ٩٩٦)، تنزيه الشريعة (١/ ٥٩).
* قلت:(ضعيف) والأزدي وإن كان مسرفًا في الجرح إلا أنه لم يعارض بتوثيق غيره، ورواية الحديث المنكر بسند صحيح لا يلزم منها التهمة، لاحتمال أن ذلك وقع وهمًا لا عمدًا.