(ص) وينشدون قول الشاعر:
يَغْشى صَلا الموتِ بحَدّيْهِ إذا ... كان لَظى الموتِ كَريهَ المُصْطَلَى
وهو تصحيف، وإنما هو بخَدّيْهِ، بالخاء المعجمة.
(و) العامة تقول: صار فلان حُدُّوثة. والصواب أُحْدوثَة.
(و) العامة تقول: حذَقَ الصبيُّ، بفتح الذال. والصواب كسرها.
(ص) ويقولون: عام الحُدَيبيّة، بالتشديد. والصواب بالتخفيف، (ز) يقولون: مضى لذلك سُبوتٌ وحُدود. والصواب: وآحاد، وهو جمع أحد.
(س ث) قال الرياشي: سمعت كيسان يقول: كنت على باب أبي عمرو بن العلاء فجاء أبو عبيدة فجعل ينشد شعراً لأبي شجرة، وهو قوله:
ضَنَّ علينا أبو عمرو بنائِلِهِ ... وكل مُخْتَبِطٍ يوماً له وَرَقُ
مازال يضربني حتى حَذيتُ لهُ ... وحالَ من دونِ بعض البُغية الشَفَقُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute