فيه الأصمعي وقَلَبَه. وقال أبو عبيدة: إنما السّدوس، بضم السين، الطيلسان، وسَدوس بفتح السين: القبيلة، وأنشد أبو عبيدة ليزيد بن خَذّاق:
وداويْتُها حتّى شتَتتْ حَبشيّةً كأن
على نفسهِ العوَضَ عمّا خيّلتْهُ المطامعُ في ذلكَ الغرَض. ولم يقدرْ على الاحتجاجِ بتقصيرٍ صدرَ من كافور، فهل هذا ذنبٌ استحقّ بهِ أن يقولَ بعدَ ذلك المدح فيه: