قلت: الصواب فتح الدال، لا كسرها، ومثله ندِمَ ينْدَم.
(ص) يقولون عثُر يعْثَر. والصواب يعْثُر، بالضم، ولا يقال بالفتح.
(وح) يقولون: ما يعرِّضُك لهذا الأمر؟ بضم الياء وكسر الراء وتشديدها. والصواب أن يقال: ما يعْرُضُك، بفتح الياء وضم الراء، أي ما ينْصِبُ عُرْضَك؟ وعُرْضُ الشيء: جانبه، ومنه قولهم، اضربْ به عُرْضَ الحائط.
(و) العامة تقول: شيء لا يُعْنيك. والصواب فتح أوّله.
(س ك) حدثني يموتُ بن المزرّع قال: صلّيتُ في المسجد الجامع، فإذا أنا برجلٍ عنده جُمَّيْعَة وهو يقول: صحّف الأصمعيّ وأخطأ سيبويه