قلت: هذا وحده في المضارع بكسر ثالثه، البقية بضم ثالثه.
(ص) ويقولون: غارَ على أهلِه يَغيرُ، وحارَ في أمره يَحِير. والصواب يَغارُ ويحارُ.
(ص) فطمَ الصّبيَّ يفطُمُه. والصواب يفطِمه، بالكسر لا غير.
(س ك) حدثنا إبراهيم بن المُعلّى وأحمد بن محمد بن إسحاق قالا: كنا عند محمد بن حبيب فأنشدنا لأبي ذؤيب:
وكأنّ سَفّودينِ لمّا يَفْتُرا ... عجِلا له بشواءِ شَرْبٍ يُنزَعُ
فقيل له: إنما هو لم يَقترا، بالقاف، فرجع وقال: قد صحف ابن الأعرابي، فما يكون أن صحفت؟! (ص) ويقولون: قدِمَ من سفره يقدِمُ، ومرِضَ يمرِض.
والصواب: يَقدَمُ ويمْرَضُ.
قلت: الصواب فتح ثالثهما.
(ص) ويقولون: قصَدَ يقْصُدُ، وسبقَ يسْبُقُ.
والصواب: يقْصِدُ ويسْبِقُ، بالكسر.
(ز) ويقولون: هو يُقَرطِسُ في كذا، أي يفكر فيه، ويحاول علمه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute