ففداء لبني قيس على ... ما أصاب الناس من سر وضر خالتي والنفس قدما إنهم ... نعم الساعون في القوم الشطر وفي الخزانة ٤/ ١٠٢ "قال شارح ديوانه: الأعلم الشنتمري: يقول: نفسي فداء لبني قيس على ما أصاب الناس من أمر يسرهم أو يضرهم. والسر والضر: السراء والضراء، وقوله: في القوم الشطر، يعني البعداء من الناس الغرباء، وواحد الشطر: شطير. وأصل الشطير الناحية وكل من بعد عن أهله فقد أخذ في ناحية من الأرض. يقول: سعيهم في الغرباء أحسن سعي". (٢) البيت له في اللسان ١٧/ ١٠٥، ١٩/ ٣١٥ وعكاه: شده في الوثاق. (٣) سورة الزمر ٤٢. وفي اللسان ٢٠/ ٢٨٠ "أي يستوفى مدد آجالهم في الدنيا، وقيل: يستوفى تمام عددهم إلى يوم القيامة".