(٢) كذا بالأصل. أي اطلع عليه. قال في اللسان ٦/٢٠٠: "يقال: أظهرني الله على ما سرق مني؛ أي أطلعني عليه". (٣) كالحسن على ما في البحر. والأولى قراءة الجمهور التي اقتصر عليها الطبري والفخر والقرطبي. (٤) فالجنة تطلق على الوقاية، كما تطلق على السترة. كما في اللسان ١٦/٢٤٦-٢٤٧. (٥) بسكون الشين. وهي قراءة قنبل عن ابن كثير والكسائي وأبي عمرو وغيرهم، واختيار أبي عبيد وأبي حاتم. على ما في القرطبي ١٨/١٢٥، والبحر ٨/٢٧٢. وانظر الكشاف ٢/٤٦١، والطبري ٢٨/٧٠، والشوكاني ٥/٢٢٤. وراجع اللسان ١/٣٤٠ و ١٤/٢٨٦ و ١٥/١٢١ و ١٦/١٩٣. (٦) كذا بالقرطين ٢/١٧٠. وفي الأصل: "فأر وثور"!! و "القود" جمع الجمع، والمفرد: قائد. على ما قد يؤخذ من اللسان ٤/٣٧٢، والقاموس ١/٣٣٠. وقد ضبط فيهما: بتشديد الواو. وسكت عنه شارح القاموس ٢/٤٧٧. وهو ضبط يخرج المثال عن صحة الاستشهاد به. نعم قد ورد في اللسان ٣٧٤: "خيل قود" بضم القاف وتسكين الواو؛ وإن ورد في القاموس بفتح الواو. فلو صح هذا وثبت أن يطلق على الخيل قادة، كان المثال صحيحا في الجملة. ولو ثبت أن العادة والغادة يجمعان على عود وغود، لكان ما في الأصل مصحفا عن أحدهما. لكن لم يثبت ذلك على ما في اللسان ٤/٣٠٩ و ٣٢٣، والتاج ٢/٤٣٦ و ٤٤٧.