(٢) في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر. كما في تفسير القرطبي ١٦/١، والبحر ٧/٥٠٧. (٣) سورة الكهف ٢. وانظر: تفسير القرطبي ١٦/٦، والطبري ٢٥/٧. (٤) كذا بالأصل؛ يعني من مطلق الأنفس. والذي في تفسير الطبري ٨: "وجعل لكم من الأنعام أزواجا: من الضأن اثنين.. " وذكر سائر الأصناف الثمانية المذكورة في سورة الأنعام: ١٤٣-١٤٤. وهو الظاهر الذي اقتصر عليه القرطبي ١٦/٨. (٥) أي في بطون الإناث، كما نقله القرطبي عن ابن قتيبة، أو فسر به كلامه. وراجع فيه استبعاده للرأي الأول. (٦) كما قال ثعلب. على ما في القرطبي. وهو أحد رأيين ذكرهما الطبري ٢٥/٩، ثانيهما: أن الكاف زائدة. وهو الذي اقتصر عليه في تأويل المشكل ١٩٥. وانظر: البحر ٧/٥١٠. (٧) من لفظه، أي على غير قياس. كما قال القرطبي ١٦/٩. قال الأصمعي - كما في اللسان ٤/٣٦٨-: المقاليد لا واحد لها. وانظر: ما تقدم ص ٣٨٤ وهامشه.