(٢) سورة المدثر ١٧، وانظر المشكل ٣٣٥، والفخر ٨/ ٢٤٤، واللسان ٤/ ٢٣٨. (٣) بالأصل: "ويروى"! والذي في النهاية واللسان أن كلام عمر من "الصعود" بالفتح: العقبة الشاقة. وانظر كلام أبي عبيدة المذكور في القرطبي ١٩/ ١٩، وما روي عن ابن عباس فيه وفي الفخر. (٤) ذكر في المشكل ٣٣٥ مختصرا. وحكي كذلك في القرطبي ١٩/ ٢٠، والبحر ٨/ ٣٥٢، والكشاف ٢/ ٤٩٥. ورواه الفخر ٨/ ٢٤٤ عن الحسن. (٥) أي إلى الله كما قال ابن جريج. على ما في القرطبي ١٩/ ٢٢. وفي المشكل ٢٣٥: "يدعو الله"؛ أي يعبده وحده. على ما في القرطبي والفخر ٨/ ٢٤٤-٢٤٥. (٦) كما في المشكل. أي يركب بعضهم بعضا، كما قال القرطبي والأزهري على ما في اللسان ٤/٣٩٢. وقال الضحاك -كما في القرطبي والطبري ٢٩/ ٧٤-: " ... يركبونه ... ". (٧) كذا بالأصل غير مضبوط. والظاهر أن المراد منه الشياه، أي صوفها. واحدتها: "حرمي" بفتح فسكون. على ما في اللسان ١٥/١٥-١٦. وعبارة القرطين: "الجن"!.